مصطفى صالح يكتب ….لاعب ريال مدريد يثير الإعجاب والاشمئزاز !

مصطفى صالح

ستادكم نيوز  – الألماني توني كروس لاعب ريال مدريد والمنتخب الألماني ، لاعب متكامل ،  مثير للاعجاب في الملعب ، ومثير للغرب والأعصاب خارج الملعب ، لا يحترم شعوب العالم الثالث..واعتبرها مصدرا للتوتر والإرهاب.. وبلغت عنصريته إلى درجة انه لا يريد العيش في بلده لكثرة المهاجرين فيها.

ويقصد العرب والأتراك ، انها ثقافة الاستعلام التي تميز بها الشعب الألماني منذ العهد الهتلري الذي اعتبر المانيا فوق الجميع ، وبقية الشعوب دونهم منزلة.

وبرغم نجوميته وتالقه في الملاعب وكثرة عدد المعجبين به في دول العالم الثالث ، إلا انه لم يحترم ذلك وطغت نظرته العنصرية على كل شيء ، لم تؤثر الرياضة التي هي رسالة محبة وسلام..على شوفينيته ،  رغم إعجابي به كلاعب..خصوصا انه يلعب في النادي الملكي الذي احبه، إلا ان نظرتي. ونظرة الآلاف من معجبيه قد تبدلت وتحولت إلى نظرة اشمئزاز ، وعدم احترام ،ومن لا يحترم الناس لا يستحق احترامهم.

*رئيس التحرير المسؤول السابق في جريدة الغد اليومية

مقالات ذات الصلة

اترك رد

شريط الأخبار
تزوير في غرب آسيا....تخسير البحرين والعراق الفيصلي يستعيد عافيته ويطرق مرمى السرحان بالثلاثة السلط والصريح حبايب بالتعادل في درع الاتحاد شباب السلة يتجاوز كوريا الجنوبية ويتأهل لكأس العالم خطاب" يحتفظ بذهبيته البارالمبية ويُحقق رقماً عالمياً وبارالمبياً جديداً "النشامى" يواصل تحضيراته لمواجهة فلسطين بالتصفيات المونديالية.. الثلاثاء منتخب الكرة يستأنف تدريباته في ماليزيا تأهبا لمواجهة فلسطين سواريز يودع الملاعب بعد مسيرة حافلة منتخب شباب السلة يتجاوز قطر ويتأهل لربع نهائي كأس آسيا إيطاليا توجه صفعة قوية لفرنسا في عقر دارها الوحدات يتجاوز معان بثلاثية في درع الاتحاد الأردن يعبر السعودية في شاطئية العرب للسيدات الأهلي يعادل الرمثا في درع الاتحاد لملاقاة نظيره الفلسطيني بالجولة الثانية.."النشامى" يسابق الزمن في كوالالمبور.. والتعمري خارج الحسابا... أمادو موتاري من النيجر المحترف الرابع لفريق الفيصلي فوز سيدات الطائرة الشاطئية على البحرين الراشد يكتب ...."في آسيا" .. نتائج صادمة والمدافعون يكسبون والرزنامة كارثية منتخب الطائرة الشاطئية يتفوق على نظيره الليبي منتخب الكرة يتوجه إلى ماليزيا والتعمري يغيب عن مواجهة فلسطين سلامي: فقدنا القوة الهجومية لاصابة التعمري وعدم جاهزية نعيمات وغياب "الجدية"