هل يرحل لياو عن ميلان ؟

ستادكم نيوز

أوضحت تقارير صحفية إيطالية أن البرتغالي باولو فونسيكا، المدير الفني الجديد لفريق ميلان  الإيطالي، اجتمع مع مواطنه رافائيل لياو، جناح الروسونيري.

وينتهي تعاقد اللاعب صاحب الـ25 عامًا مع الروسونيري في صيف عام 2028، وارتبط بالانتقال إلى الدوري السعودي

وأفادت صحيفة “لاجازيتا ديلو سبورت” الإيطالية أن لياو سيكون جزءًا رئيسيًا من مشروع فونسيكا في ميلان، خلال موسم 2024-2025.

وواصلت الصحيفة الإيطالية أن مدرب ميلان الجديد سافر إلى ألمانيا خلال الأيام القليلة الماضية، للاجتماع مع النجم البرتغالي شخصيًا، ليؤكد على ثقته في جناح الروسونيري.

وتابعت لاجازيتا ديلو سبورت أن العرض الضخم المقدم من الدوري السعودي قد يدفع الجناح البرتغالي للخروج من الروسونيري، هذا الصيف.

وسجل لياو 15 هدفًا وقدم 14 تمريرة حاسمة، في 48 مباراة خاضها مع ميلان، بجميع المسابقات، خلال موسم 2023-24.

وكان النجم البرتغالي قد انتقل إلى الروسونيري في صيف عام 2019، قادمًا من ليل الفرنسي، مقابل 49.50 مليون يورو.

مقالات ذات الصلة

اترك رد

شريط الأخبار
تزوير في غرب آسيا....تخسير البحرين والعراق الفيصلي يستعيد عافيته ويطرق مرمى السرحان بالثلاثة السلط والصريح حبايب بالتعادل في درع الاتحاد شباب السلة يتجاوز كوريا الجنوبية ويتأهل لكأس العالم خطاب" يحتفظ بذهبيته البارالمبية ويُحقق رقماً عالمياً وبارالمبياً جديداً "النشامى" يواصل تحضيراته لمواجهة فلسطين بالتصفيات المونديالية.. الثلاثاء منتخب الكرة يستأنف تدريباته في ماليزيا تأهبا لمواجهة فلسطين سواريز يودع الملاعب بعد مسيرة حافلة منتخب شباب السلة يتجاوز قطر ويتأهل لربع نهائي كأس آسيا إيطاليا توجه صفعة قوية لفرنسا في عقر دارها الوحدات يتجاوز معان بثلاثية في درع الاتحاد الأردن يعبر السعودية في شاطئية العرب للسيدات الأهلي يعادل الرمثا في درع الاتحاد لملاقاة نظيره الفلسطيني بالجولة الثانية.."النشامى" يسابق الزمن في كوالالمبور.. والتعمري خارج الحسابا... أمادو موتاري من النيجر المحترف الرابع لفريق الفيصلي فوز سيدات الطائرة الشاطئية على البحرين الراشد يكتب ...."في آسيا" .. نتائج صادمة والمدافعون يكسبون والرزنامة كارثية منتخب الطائرة الشاطئية يتفوق على نظيره الليبي منتخب الكرة يتوجه إلى ماليزيا والتعمري يغيب عن مواجهة فلسطين سلامي: فقدنا القوة الهجومية لاصابة التعمري وعدم جاهزية نعيمات وغياب "الجدية"